وخلال الشوط الثاني، لجأ الفريق اللندني إلى الحذر التكتيكي للحفاظ على تقدّمه، مع تراجع نسبي في وتيرة الهجوم، لكن دون أن يمنح أي فرصة للفريق الباريسي للعودة إلى المباراة.
وبهذا الانتصار، يُضيف المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا لقباً دولياً جديداً إلى خزائنه بعد تتويجه السابق بلقب دوري المؤتمر الأوروبي، مُعلناً بذلك بداية عهد جديد من الإنجازات لنادي تشيلسي على الساحة العالمية.